كرامات المجاهدين في غزة
{فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَـكِنَّ اللّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاء حَسَناً إِنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }الأنفال17
لم يكونوا لوحدهم ،فقد كانت جنود الله تقاتل معهم _ إنهم مجاهدين غزه _لقد كانت
عناية الله معهم دائما ، كما أن الملائكه كانت تقاتل الى جانبهم ، هكذا قالوا ..
وهكذا هى شهاداتهم ،التى أخذتها عن مصدر موثوق ،،فسبحان الله العظيم
فرؤيا الشيخ القطان تحققت ، إليكم ما وصل لى :
حكى بعض المجاهدين أنهم كانوا يعدون لكمين محكم للصهاينه وجلسوا ينتظرونهم
لكن تاخر الجنود الصهاينه فى الوصول الى الكمين ، فذهب المجاهدين ليروا ماذا حصل
فإذا بالجنود مقتولون ومقطعى الرؤس .........فسبحان الله العظيم
_ يحكى أحد المجاهدين أنه كان يتقدم لكى يزرع ألغام فى دبابه ، ففوجأ ان أثنين
يحملونه لكى يرمى القنبله ، لايعرف من هم ، .........فسبحان الله العظيم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وذكر احد المجاهدين أبو عبيدة أحد قادة المقاومة الميدانية شرق حي الزيتون في مدينة غزة قال لـ"إسلام أون لاين.نت": "كنت ومجموعة من المرابطين ننتظر فرصة مناسبة للدخول على الدبابات، وأخذنا ندعو الله أن يهيئ لنا أمرنا، وينزل علينا جندا من السماء يؤازروننا، وفجأة وبدون أي مقدمات نزل ضباب كثيف على المنطقة التي كنا فيها".
وأردف أبو عبيدة وقد تهدج صوته من أثر الانفعال: "وبعد نزول الضباب استطعنا الدخول بين عشرات الدبابات وزرع العبوات الناسفة قربها والانسحاب بسلام دون أن ترصدنا طائرات الاستطلاع التي تملأ الجو، وتحول الظلام الحالك إلى ضوء نهار، ودون أن يلمحنا أحد من جنود العدو المحتشدين حول الدبابات".
وعلامات النصر تبدو على وجهه أضاف: "استطعنا تفجير كل العبوات الناسفة في الدبابات الموجودة، ومجموعة من جنود فرق الاحتلال الراجلة، وقُتل خلال ذلك أكثر من خمسة جنود وجُرح العشرات".
وبينما طائرات الاحتلال الإسرائيلي تحوم ناشرة الموت في سماء غزة، وينهمر قصفها متحدا مع قذائف الآليات البرية والزوارق الحربية؛ لتحول ليل القطاع إلى جحيم، انهمرت الأمطار بشدة على المناطق الحدودية لمدينة غزة دون غيرها من المناطق الأخرى، والتي تتوغل بها قوات الاحتلال البرية؛ مما أعاق تقدمها، وحال دون توغلها في المناطق السكنية، بينما تعطلت الطائرات لساعات عن رصد حركة المقاومين؛ مما منحهم فرصة لحرية التنقل، ونصب الكمائن للقوات المتوغلة.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كما و يحدثنااحد سكان الابراج فى منطقة تل الإسلام بأنة اراد ان يغادر بيتة ويخرج خوفآ على عائلتة واثناء نزولة إلى اسفل وجد المجاهدين يجلسون على الدرج ويبكون فيتعجب منهم ويسألهم لماذا تبكون فيقولون له إننا لا نبكى خوفآ ولكننا نبكى لاننا ليس نحن الذين نقاتل بل ان هناك اناس اخرون يقاتلون ويقارعون فى العدو لا نعرف من اين اتوا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قصة أخبرنا بها الطبيب الأردني الذي توجه إلى غزة
يتحدث عن مجموعة من المجاهدين
تراقب وحدة من الجنود الصهاينة من داخل عمارة وهم موجودون في الطابق الثاني
علم بهم الصهاينة
وأرادوا الدخول إلى هذه العمارة ، إلا أن المجاهدين كانوا قد أعدوا عبوات ضد الأفراد على باب العمارة ، وقد أكدوا أن ستة من الجنود اليهود قد لقوا حتفهم ، وأحاطت بهم القوات من كل مكان ، وكان الوقت متأخرا ، يقول أحد المجاهدين مخبرا الطبيب ، دخلنا معركة ضدهم ، حتى الساعة الثانية فجرا ، فإذا بنا ننام من الثانية إلى الخامسة فجرا ، نستيقظ بعدها لنجد الجنود الصهاينة قد انسحبوا من أرض المعركة .
يقول تعالى " ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا ........ "
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
{فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَـكِنَّ اللّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاء حَسَناً إِنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }الأنفال17
لم يكونوا لوحدهم ،فقد كانت جنود الله تقاتل معهم _ إنهم مجاهدين غزه _لقد كانت
عناية الله معهم دائما ، كما أن الملائكه كانت تقاتل الى جانبهم ، هكذا قالوا ..
وهكذا هى شهاداتهم ،التى أخذتها عن مصدر موثوق ،،فسبحان الله العظيم
فرؤيا الشيخ القطان تحققت ، إليكم ما وصل لى :
حكى بعض المجاهدين أنهم كانوا يعدون لكمين محكم للصهاينه وجلسوا ينتظرونهم
لكن تاخر الجنود الصهاينه فى الوصول الى الكمين ، فذهب المجاهدين ليروا ماذا حصل
فإذا بالجنود مقتولون ومقطعى الرؤس .........فسبحان الله العظيم
_ يحكى أحد المجاهدين أنه كان يتقدم لكى يزرع ألغام فى دبابه ، ففوجأ ان أثنين
يحملونه لكى يرمى القنبله ، لايعرف من هم ، .........فسبحان الله العظيم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وذكر احد المجاهدين أبو عبيدة أحد قادة المقاومة الميدانية شرق حي الزيتون في مدينة غزة قال لـ"إسلام أون لاين.نت": "كنت ومجموعة من المرابطين ننتظر فرصة مناسبة للدخول على الدبابات، وأخذنا ندعو الله أن يهيئ لنا أمرنا، وينزل علينا جندا من السماء يؤازروننا، وفجأة وبدون أي مقدمات نزل ضباب كثيف على المنطقة التي كنا فيها".
وأردف أبو عبيدة وقد تهدج صوته من أثر الانفعال: "وبعد نزول الضباب استطعنا الدخول بين عشرات الدبابات وزرع العبوات الناسفة قربها والانسحاب بسلام دون أن ترصدنا طائرات الاستطلاع التي تملأ الجو، وتحول الظلام الحالك إلى ضوء نهار، ودون أن يلمحنا أحد من جنود العدو المحتشدين حول الدبابات".
وعلامات النصر تبدو على وجهه أضاف: "استطعنا تفجير كل العبوات الناسفة في الدبابات الموجودة، ومجموعة من جنود فرق الاحتلال الراجلة، وقُتل خلال ذلك أكثر من خمسة جنود وجُرح العشرات".
وبينما طائرات الاحتلال الإسرائيلي تحوم ناشرة الموت في سماء غزة، وينهمر قصفها متحدا مع قذائف الآليات البرية والزوارق الحربية؛ لتحول ليل القطاع إلى جحيم، انهمرت الأمطار بشدة على المناطق الحدودية لمدينة غزة دون غيرها من المناطق الأخرى، والتي تتوغل بها قوات الاحتلال البرية؛ مما أعاق تقدمها، وحال دون توغلها في المناطق السكنية، بينما تعطلت الطائرات لساعات عن رصد حركة المقاومين؛ مما منحهم فرصة لحرية التنقل، ونصب الكمائن للقوات المتوغلة.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كما و يحدثنااحد سكان الابراج فى منطقة تل الإسلام بأنة اراد ان يغادر بيتة ويخرج خوفآ على عائلتة واثناء نزولة إلى اسفل وجد المجاهدين يجلسون على الدرج ويبكون فيتعجب منهم ويسألهم لماذا تبكون فيقولون له إننا لا نبكى خوفآ ولكننا نبكى لاننا ليس نحن الذين نقاتل بل ان هناك اناس اخرون يقاتلون ويقارعون فى العدو لا نعرف من اين اتوا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قصة أخبرنا بها الطبيب الأردني الذي توجه إلى غزة
يتحدث عن مجموعة من المجاهدين
تراقب وحدة من الجنود الصهاينة من داخل عمارة وهم موجودون في الطابق الثاني
علم بهم الصهاينة
وأرادوا الدخول إلى هذه العمارة ، إلا أن المجاهدين كانوا قد أعدوا عبوات ضد الأفراد على باب العمارة ، وقد أكدوا أن ستة من الجنود اليهود قد لقوا حتفهم ، وأحاطت بهم القوات من كل مكان ، وكان الوقت متأخرا ، يقول أحد المجاهدين مخبرا الطبيب ، دخلنا معركة ضدهم ، حتى الساعة الثانية فجرا ، فإذا بنا ننام من الثانية إلى الخامسة فجرا ، نستيقظ بعدها لنجد الجنود الصهاينة قد انسحبوا من أرض المعركة .
يقول تعالى " ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا ........ "
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،